تأثرت صناعة التمويل الإسلامي بالضائقة الائتمانية وانكماش النشاط الاقتصادي العالمي في عام 2008، مع تراجع إصدار الصكوك وانخفاض قيمة صناديق حقوق الملكية. ولكن البنوك الإسلامية تأثرت بدرجة أقل من البنوك التقليدية، حيث إن البنوك الإسلامية يحرم عليها ممارسة الأنشطة التي أسهمت في حدوث هذه الضائقة الائتمانية،